لخير يعلمه الله سبحانه وتعالى فاقتناء أو صرف المال بميعاد لا يعلمه إلا الله سبحانه وتعالى، فالسعادة الحقيقية في الرضا والاكتفاء بأقل القليل، وما ما أجملها مِنْ أرواح تقنع وترضى بما وهبها إياه الرحمن، وتترفع عن نسب ما يأتيها مِنْ زيادة في الرزق أو نقصان إلى الإنسان. اللهم اكفنا بحلالك عن حرامك واغننا بفضلك عمن سواك. آمين يارب العالمين