فحين كافأتني بالزيادة قلت أن هذا هو رزق مولودي وحمدت الله عز وجل، وحين تغيبت عن العمل في المرة الثانية ما@تت امي، وقد انقصت ديناراً وقتها فقلت هذا رزقها قد ذهب بذهابها وحمدت الله ايضاً علي كل حال العبرة من القصة : ——————- ما أجمل الرضا برزق الله عز وجل مهما كثر أو نقص فمهما أنفقنا مالنا في مصاف أو أوقات لم نكن نتوقعها فهذا