يتبعها لكن المسكينة راحت في نـgم عميق كأنها لم تنم منذ فترة. في الصباح كان المطر شديدا فطلبت منها أن تظل معي وطلبت لها بعض الملابس من إحدى المتاجر القريبة ، كانت هادئة جدًا لا تطلب شيء ولا تعبث بشيء ، ثم وجدتها بدأت تُرتب البيت في محاولة منها لمساعدتي ، نظرت إليها برفق وأنا أربت عـLـي كتفها : هل ترغبين بالجلوس معي. قفزت من فرحتها