قصه بعد زواجي بشهر

يتبعها لكن المسكينة راحت في نـgم عميق كأنها لم تنم منذ فترة. في الصباح كان المطر شديدا فطلبت منها أن تظل معي وطلبت لها بعض الملابس من إحدى المتاجر القريبة ، كانت هادئة جدًا لا تطلب شيء ولا تعبث بشيء ، ثم وجدتها بدأت تُرتب البيت في محاولة منها لمساعدتي ، نظرت إليها برفق وأنا أربت عـLـي كتفها : هل ترغبين بالجلوس معي. قفزت من فرحتها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top