قصه بعد زواجي بشهر

صباح اليوم ولن يعود إلا بعد أيام ، لكن حالتها في هذا البرد القارس جعلت قلبي ينتفض رأفة بها ، فتحت الباب بحذرٍ شديد وأدخلتها سريعًا وأغلقت مرة أخرى. كانت صغيرة جدًا ترتدي ملابس خفيفة لا تقي من برد ولا تستر حتى جســـ⊂هـــ| النحيل ، قالت في حزن لا يخلو من حرج : آسفة ، لست شحادة لكن هربت من دار الأيتام ولا أود العودة ، طرقت عـLـي كثير من

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top