قصة حزينة وواقعية

تتخلص منها قبل أن يأتي زوجها وتكون قد حلت الكارثة حملتها بين ذراعيها وذهبت بها الي المدافن ووضعت ابنتها في المقةةبرة وهي طفلة صغيرة لم تتجاوز 10 ساعات والطفلة تنادي بصوت عالي وتصرخ كأنها تستغيث والأم تبكي عـLـي طفلتها ثم نظرت إليها لتودعها وتقبلها ثم إنتهت وانصرفت وتركتها وحيدة باكية تنادي عـLـي أمها بطريقتها الطفولية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top