قصة حزينة وواقعية

بداخلها يتذكر تلك الكلمات لا تستسلم يا أبي. اعطني يدك يا أبي. ويتذكر زوجته التي كانت عـLـي وشك الإنجاب. ثم يهرول إلي بيته ليبحث عن شعاع النور ليبحث عن بريق الأمل التي انقذه من المoت فيدخل عـLـي زوجته في حالة غريــ،،ــبة ويبدوا عليه التعب والمشقة والمعاناة التي مر بها فيجد زوجته تحمل طفلته عـLـي يديها وترضعها وتحملها فتنظر زوجته إليه نظرة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top