يتسبب فيها. “لو لم أعد حتى خمسة وعشرين، لكنت قد خلقت مأساة لا ټُطlق، ومن ثم أعيش في تعاسة لا نهاية لها” وبدأ يردد هذه الكلمات لنفسه في صمت. وفي تلك اللحظة، صـ،ـرخ من النافذة بصوت مليء بالعواطف المتضاربة، “يا ولدي… يا زوجتي… اخرجوا واستقبلوا الضيف الذي طال انتظاره.” ثم أدرك أن الحكمة يمكن أن تكون مستخلصة من هذا الح2دث الذي كاد