قارئه الفنجان

باستمرار في شقته الجديدة بالزمالك،  وهكذا ظلت الخالة مرجانة في حياة العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ لما يزيد عن 20 عاما، وكانت دوما بالقرب منه، وكلما أصابته انتكاسة صحية سارع في طلبها لزيارته مما كان يساعد في رفع روحه المعنوية وسرعة استجابته للعلاج. ولكن……. يتبع…… 👇👇👇👇👇👇👇ولأن كل شيء بيد الله عز وجل وحده، فقد رحل عبد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top