بأذهان العندليب الأسمر، والذي ظل يستدعي كلماتها إلى ذاكرته كلما تعرض لانتكاسة صحية. وكما اختفت فجأة ظهرت الخالة مرجانة فجأة، وحضرت لزيارة عبد الحليم حافظ الذي أصبح متعلقا بها بشدة، بل وأعطاها كارتا لزيارته في بيته في أي وقت تشاء دون ميعاد مسبق، وهكذا داومت الخالة مرجانة على زيارة عبد الحليم حافظ في شقته بالعجوزة، ثم أصبحت تزوره