الرَّجُل فَإِنَّهُ كاهنٌ ساحرٌ كَذَّابٌ ، كما فَعَلَ مَنْ قَبْلَهُمْ مِنَ الْأُمَمِ السَّالِفَةِ بِأَنْبِيَائِهِمْ.!!. قُلْتُ ** وكما يفعله مَنْ بعدهم – إلى يومنا هذا – بنفس الطريقة، ولنفس الأسباب ، فمَا أَشْبَهَ اللَّيْلَةَ بِالْبَارحَةِ إِنَّها سُنَّة جارية . وواضح أَنَّ الكبر النفسي – وما اعتاده الأكابر Oــ|ث الخصوصية بين الْأَتْبَاعِ – مِنْ أسباب تزيين |لبــ|طل في نفوسهم، ووقوفهم Oــ|ث الحق والدين موقف العداء.