يَشْعُرُونَ} والْأَكَابِرُ جَمْعُ الْأَكْبَرِ ، والمراد بهم: مَنْ يقاومون دعوة الإصلاح ويعادون المصلحين Oــ|ث الرسل وورثتهم، خَصَّهُمْ بِالذِّكْرِ لِأَنَّهُمْ أَقْدَرُ عـLـي |لفسـ|د و المكر واستتباع الناس لهم. قال المفسرون ** نـ، ،ـزلت في مجرمي مكة حين أَجْلَسُوا عـLـي كل طريقٍ مِنْ طُرُقِها أَرْبَعَةَ نَفَرٍ لِيَصْرِفُوا النَّاسَ عن الْإِيمَانِ بِمُحَمَّدٍ صلى الله Cـليه وسلم، يقولون لكل غاد ورائح: إِيَّاكَ وهذا