كان ف سبحة لونها بُني طويلة فيها أكتر من 100 حباية.. شاور لي إني أقعد.. و سلِّم عليا.. فقعدت, قال لي أحكي له عن اللي فيا, من غير خوض ف تفاصيل أخبار أمي أو غيرها.. فبدأت أحكي و هو بيسمع بس. و بعد ما خلّصت, لقيته مد إيده للغراب اللي جنبه, و إنتزع منه ريشة, إستنيت الغراب يعمل أي حركة, لكنه كان زي الصنم.. رمى الريشة ف ال.. و بدأ يقول كلام غريب.. و بعد شوية بص لي !