قصه جميله

ذهبت مساءً نحو زوجي وأنا أهمس : -آسفة . ابتسم رغم حزنه وقال : -لا عليكِ . قلت بنبرة شوقٍ : -ربما لو لم يحدث ذلك لما عرفت أنك القريب والصديق والحضن الذي كلما ابتعدت وعدت استقبلني بحنانٍ غامر . طمأنني وهو يقول : -كنت أعرف معدنك جيدًا وأعرف حبي في قلبك لذا تركت الحياة تُعلمك الدرس جيدًا في غياب اهتمامي بكِ لتشعري بما كنت أقدمه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top