انا مديره مدرسه

الآن في مراحل مرضي الأخيرة واعيش فقط على المسكنات طلبت من أخواتي أن يجيبون لي ضرتي وجابوها وكلمتها بكل شي وكنت أريدها تسامحني وتتحللني حتى لو احب أرجلها. بكت ضرتي وقالت كلمات تمنيت أني مت مية موته ولا سمعتها قالت لي : حرمتيني الذرية وظلمتيني في ديني وطلعتيني من بيتي بفضيحة وظلم وأني ساحرة والحين لا عيال ولا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top