السيد المتفضل والمنعم الذي لا يخالفون له أمر ولا يردون له طلب ولكن هذا الرجل لايصلي ولا يذكر ربه ولايهتم لامر الآخره ذات يوم بينما كان يجلس على الشاطئ على كرسي عرشه يرقب سفنه وتجارته وعماله جاء اليه رجل من أهل الصلاح فسلم عليه وجلس يحاوره بالصلاة
السيد المتفضل والمنعم الذي لا يخالفون له أمر ولا يردون له طلب ولكن هذا الرجل لايصلي ولا يذكر ربه ولايهتم لامر الآخره ذات يوم بينما كان يجلس على الشاطئ على كرسي عرشه يرقب سفنه وتجارته وعماله جاء اليه رجل من أهل الصلاح فسلم عليه وجلس يحاوره بالصلاة