أنهى قذافي حياة زوجته فاطمة التي استولت على 400 ألف جنيه من أمواله، لأنها كانت تخشى أن يتزوج بأخرى، وبعد محاولات لإعادة الود بين الزوجين، رفضت إعطاءه الأموال، فاستشاط القذافي غضبا من أفعال زوجته وأعد حفرة مشابهة لتلك التي دفن بها صديقه، وبعد أيام من واقعة القتل الأولى، أنهى حياة زوجته، ثم دفنها في حفرة داخل غرفة أخرى، وبجوارها