رضا أنفاسه الأخيرة، ودفنه القذافي في حفرة عمقها مترين داخل إحدى غرف منزله، كان قد أعدها قبل أيام من القتل ضمن خطته للتخلص من الجثة ولكي يضلل أسرة القتيل، أرسل رسالة من الهاتف المحمول الخاص بالضحية إلى زوجته، مفادها أن الشرطة ألقت القبض عليه دون تفاصيل أخرى. الضحية الأولى رضا وسفاح الجيزة حكاية فاطمة الضحية الثانية