وهو بيقولي — عبدالعزيز .. انا خايف ! – في ايه ياتوفيق خير ؟ — كانت قاعدة .. قاعدة قدام التفلزيون انا وهي ، الجو كان ساقعة ، سالتها .. —— — ملك انتي سايبه باب البلكونة بتاعتك مفتوح .. + ملك انا بكلمك انتي بتبصلي كده ليه ؟ .. ——- — خوفت من نظرتها ياعبدالعزيز ، واتحججت اني داخل اشوف البلكونة والبرد ده منين ، دخلت اوضتها اتفجأت .. كانت نايمة ..