نِعمَ الرَّبُّ رَبُّنَا ♥🌻الجزء الثاني

وقالت: ” هو قابل بكل ظروفك ” ولإن صاحبتي سوية وبتحبني شوفت عيونها بتملع من الفرحة، طلبت منهم مُهلة أصلي إستخارة وأفكر والحمد لله حسيت براحة وطمأنينة غير عادية، خطبني شهرين واتجوزنا وسافرنا كلنا. ومر سنة وبقيت ٤٠ سنة! وكنت كل ما أعيط على الخِلفة كان يحضني ويقول: ” إن الله شاء أعطى وإن أعطى أبهرك بعطائه ” وفي يوم جه من شغله لقاني …………يتبع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top