تزور أهلها وناسها، كانت حابة جدًا إنها تشوفني أول حد.. قومت صليت ركعتين وتوكلت على الله، ببص لاقيت راجل غريب واقف جنب جوزها .. رجعت لورا وحطيت راسي في الأرض إحترامًا لنفسي وحدودي، لاقيتها جرت عليا وقعدت تحضن فيا بشوق ولهفة، وتطبطب على كتفي وتسألني عن أحوالي، دموعي نزلت مني غصب عني، مسحتها بسرعة وقولت: “ياستي روِّحي