نهائي لحسم كل ذلك وهو ان اذهب الي الساقيه المهجوره والان!!!! خرجت مسرعا من المستشفي باتجاه جنينة الحاج عبد الجواد وسلكت الطريق الذي وصفه لي الرجل الجو كان بارد جدا والقريه خاليه شوارعها تماما من الماره ولا اسمع سوي صوت نباح الكلاب وخطوات قدمي ومعهم دقات قلبي تتسارع كلما تسارعت خطواتي وصلت لسور الجنيه وجعلته خلفي