مصباحه حتي اتمكن من الرؤيه وسرعان ما وضعت يدي في جيبي واخرجت هاتفي اذ بنور الغرفه يشتغل نظرت بسرعه الي السرير لم اجد شي دورت بنطري في ارجاء الغرفه لم اجد للجنيه اثر قصة الدكتور الذي حرر فتاة البئر رميت جسدي علي السرير من شدة الخوف حيث لم تعد قدماي قادره علي حملي وانا مغمض عيني وافكر في ماحدث وهل ما