تتركها طليقتي مثلما فعل إبنها راعتها واهتمت بها عندما كنت أنا لا أسأل عنها ولا أهتمُ لأخبارها وكأن ما حدث لي هو خطاب شديد اللهجة من الله على تقصيري في حق امي وأبنائي وما فعلته مع زوجتي. سعدتُ كثيرًا لما وصلت إليه وكأن الله رفعها وخسف الأرض بي، واستحقُ بجدارة ما حدث فأنا لم احافظ على النعم التي أعطاها الله لي. لم يفاجئني أبدًا نجاحها فهي