آخر، كنتُ أعلمُ أنهّا تريدني أن أعمل وانجح بعملي فقط حتّى لا تشعر بالندم من زواجها منيّ وليس من أجل اعتمادها عليّ واحتياجها لي، لمّ تتذمر يومًا أو تعاتبني من تركِ لكل عمل تحضره لي، ولمّ تتذمر أيضًا من تلك الحياة البائسة التي أقدمها لهّا، لكني كنت أعلم جيدًا أنهّا نادمة ندمًا شديدا من زواجها بيّ لكن كبريائها لن يسمح لهّا بالاعتراف، أما زوجتي