قصه ابني العاق

وخطبت له ابنة الإمام وكانت نعم الزوجة الصالحة التي تعين زوجها والحمد لله إبنى الأن من أسعد الناس الخلاصة :- لم تتأخر أمانينا لكنها تنتظر أن نطلبها من الله بطريقة تليق به سبحانه إشكوا لله ، إبكوا لله ، إنثروا أحزانكم فى سجدة ، إستغفروا بقلب خاشع .. حينها تأتي أمانينا مغلفة برحمة الله (رب إجعل أمى إحدى نساء الجنة بجوار نبينا محمدﷺ بالجنه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top