قصه ابني العاق

يقبلهما ويبكى بصوت مرتفع سامحينى يا أمى ، سامحينى يا أمى ضمتته ومسحت على رأسه بيدى وأخبرته إننى لم أغضب عليه يوما لآسامحه بدأت حياة إبنى تتغير شيئا فشيئا أول ما وجده وظيفة بمعاش مرتفع ساعده على سداد ديونه أصبح إبنى ملازم للمسجد وبدأت صحة حفيدى تعود إليه وأفرح قلبى بأنه يريد أن يتزوج إبنة إمام المسجد الذي يذهب اليه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top