قصه جارتي

مريبة،، بتتفزع من اقل صوت،، لو فتحت الباب مثلا وهي طالعة على السلم الاقي جسمها اتنفض وبصت بعينين مبرقه ناحيتي كأنها شافت عفريت ساعتها بقوم قافله بابي عليا،، لكن لو حاولت ابص ساعتها من عين الباب عليها الاقيها لسه واقفه قدام بابها وبتبص عليا وكأنها شايفاني او خايفه افتح تاني فكنت بتفزع وابعد عن الباب وانا بقول في نفسي ايه الست الغريبه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top