الخبط،، فاخدتها حطيتها قدام قناة طيور الجنة وروحت لجارتي دي وخبطت علي بابها وانا مفزوعه عشان اشوف في ايه،، ففجأة الخبط وقف ولقيتها بتفتح الباب وهي عرقانه وشعرها منكوش ولابسه عبايه سوده،،تقريبا كانت لابساها باستعجال عاللحم، وكان فعلا في نور ضعيف جاي من جوه زي ما يكون نور شمعه وبقيت البيت مطفي،،فقلت وانا مش عارفه