قصه جارتي

حاجه عندها ولا ايه،، خاصة ان شباك مطبخها قصاد شباك مطبخي على منور صغير، ماقدرتش اشوف اي حاجه الا نور اصفر باهت مرعوش زي ما يكون نور شمعه منعكس على ازاز  مطبخها المقفول،، وكان بيختفي ويرجع يوضح زي ما يكون في حاجه بتعدي من قدام الشمعه كل شويه فبتحجب نورها وساعتها لقيت سميه بنتي بدأت تتفزع وتعيط من صوت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top