قصه الجراح سعيد

بادية على وجهه ، رأى صورة الطبيب حتى صرخ في وجهه ، علام  كل التأخير ، دكتور؟ ألا تدرك أن حياة ابني في خطر؟ أليس لديك إحساس بالحليب؟ ابتسم الطبيب برفق ، قال:  أنا أرجو أن تنقر على طبيب أسنانك في المستشفى. لم تهدأ ثورة الاب و قال للطبيب:  أهدأ؟ هل  كنت ستهدأ؟  سامحك الله ماذا لو مات ولدك ما ستفعل؟  ابتسم الطبيب و قال: أقول لكم تعالى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top