قصه امي

مليون مرة وأنا مشغول. الفتاة: أين تعمل؟ كل هذا العمل يذهب لزوجتك، وأنا أرغب في تربية أخواتك مثلما ربيتك. زياد: أوه، أنا ذاهب. يفضل أن تذهبي إلى سارة لأنها تحتاج إليك في الطبخ. أنتِ تعرفين حالتك، أليس كذلك؟ حليمة: حسنًا،

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top