غالى وخالد يقلها بتدفع وهتدفع ولسه كمان لما نرجع مصر محضرلها مفاجاءه حلوه قوى اصبرى وهتتفرجى عليها وانا بجننها وهخليها تمشى تكلم نفسها فى الشارع وهدى تضحك وتقله هتعملنا اى هتعملها اى وخالد يقلها بكره هتعرفى كل حاجه المهم دلوقتى ادخلى صحيها واقلقلى منامها مش عايزها تتهنى حتى بالنوم كنت واقفه انا اسمع الكلام ده ودموعى عماله