هدير؛ لأنك بتحبينى وبتعمليلى اللى بحبه وبتلعبى معايا أما خالتوا هدير كانت علطول بتزعقلى وتسبنى لوحدى فى البيت كتير من غير أكل هاجر بحزن: وأنا كمان بحبك يا تيم؛ أنت هتفضل عايش هنا علطول تيم: بجد يعنى هفضل علطول مع بابا عمر دخل عمر على نهاية حديثة مع هاجر الذى كان يستمع للحوار من البداية وداخل قلبه يزداد حباً لهاجر ولطيبتها