وقعد جنبها على السرير وهى نايمه عمر بحزن: أنا آسف يا هاجر آسف فعلاً سمع عمر جرس الباب بيرن طلع من الأوضة وفتح الباب أحمد: ايه يا عمر اللى حصل اقرأ أيضا قصة سر المشرحة عمر بحزن: هاجر يا أحمد وقعت من طولها تعالى بس شوف مالها مش راضية تفوق وهحكيلك أحمد: ماشى يلا دخل أحمد مع عمر الأوضة وكشف على هاجر وأداها حقنة مهدئة