تيم دخلت هدير وراه أوضته وقفل الباب ومسك إيديها بعصبيه عمر بعصبية شديدة: أنتى ايه اللى جابك هنا هدير: ايه يا عمر جيت أشوف جوزى اللى اتجوز عليا وابنك اللى سبته ده ومفكرتش فيه عمر: احنا هنمثل ما أحنا عارفين اللى فيها؛ ولا أنتى جايه تغيظى فى هاجر وخلاص هدير بغيظ: آه بالظبط معانده فيها بس ده برضو ميمنعش إنك جوزى عمر ببرود: