فإستأذنت من مديري وجريت على الشركة وأثناء ذلك وأنا ماشي في الطريق ده$ستني سيارة كانت تقودها فتاة بسرعة عالية فأنا من شدة فرحتي بالوظيفة لم أكن أنظر حولي وكان هدفي الحصول على الوظيفة كي أسعد حبيبتي وأن ألبي لها كل احتياجاتها خصوصًا أنها كثيرة المطالب. لم أشعر بنفسي بعدها إلا وأنا على فراش المستشفى ولم أشعر بساقي اليمنى