قصه الانتقام

اللي طابخين ومسحت البصمات من على زجاجه السم وحطيتها في دولاب نيرة .. وكنت متاكده وانا داخله العمارة ماحدش يشوفني ..وطبعا ووانا ماشيه برده ومشيت ركبت مع صحبتي وروحت واتصلت بامي وابويا يجو يعيشوا معايه بدل ما اقعد لو حدي . فضلت اعيط طبعا كتير وكنت مكتئبة والبوليس جه وكان في تحقيقات كتير .. وعملت نفسي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top