إسماعيل عبء تربيته ورعايته. وكانت والدته في سن الشباب، ونصحها المقربون بالبحث عن حياة جديدة، والزواج للمرة الثانية، وبالفعل تزوجت وتركت نور الصغير في بيت عمه. وبالرغم من حرص الأم على زيارة ابنها بين الحين والآخر، تولدت داخل “نور” حالة من الرفض تجاه أمه، كان سببها شعوره بأنها لم تكن وفية لوالده، وأنها تركته بحثا عن سعادتها. وعن هذه الحالة قال نور الشريف في أكثر من