زي اي حد غريب وروحوا بيوتهم ومارحوش تاني وكانوا بيطمنوا بالتليفون بس واعتذروا من اخوهم وقالوا ان ظروفهم مش سامحه انهم يفضلوا في المستشفى مع امهم ويسيبوا عيالهم واجوازهم ) (فتحت والدت مصطفى عنيها ولقت شروق هي الا قاعده جنبها) والدت مصطفى بتعب: شرووق انتي هنا شروق: ايوا يا ماما انا معاكي اهه محتاجه حاجه حماتها: