رواية شروق ومصطفى الجزء الرابع والأخير

زي اي حد غريب وروحوا بيوتهم ومارحوش تاني وكانوا بيطمنوا بالتليفون بس واعتذروا من اخوهم وقالوا ان ظروفهم مش سامحه انهم يفضلوا في المستشفى مع امهم ويسيبوا عيالهم واجوازهم ) (فتحت والدت مصطفى عنيها ولقت شروق هي الا قاعده جنبها) والدت مصطفى بتعب: شرووق انتي هنا شروق: ايوا يا ماما انا معاكي اهه محتاجه حاجه حماتها:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top