والدت شروق مصطفى ودخلت اوضة بنتها ووقف مصطفى يبكي بحزن وندم علي حياته الا اتدمرت وابنه الا م١ت ومراته الا مش طايقه تشوفه وشه تاني ) *********** بعد اسبوعين في شقة والدت شروق شروق بتعب: ارجوكي يا ماما كفايه الا حصلي وبعد اذنك ماتتكلميش معايا في رجوع تاني ولو مش عايزاني اعيش معاكي هنا انا مستعده اسيبلك البيت واشوف