مصطفى: حاضر يا امي عن اذنك انا هطلع شقتي بقلمي/ملك إبراهيم ( دخلت شروق شقتها ودخلت علي الحمام وفتحت المايه وفضلت تحط مايه علي وشها وهي بتبكي بحرقه علي اهانتها وذلها ) ( دخل مصطفى الشقه وهو بيدور عليها وسمع صوت بكائها في الحمام وكان نفسه يراضيها لكن كلام امه انه مايضعفش ليها مانعه ودخل اوضة النوم يغير