رواية شروق ومصطفى الجزء الثاني

بطنها ( نظرت شروق لولدتها بحزن ونظرت لمصطفى بغضب ونار بتاكل في قلبها ورجعت معاه لبيت اهله ) بقلمي/ملك إبراهيم في شقة والدت مصطفى مصطفى: شروق يا امي جايه عشان تراضيكي والدته بتكبر: انا مش عايزه حد يراضيني..تروح لحالها بعيد عني ( غمز مصطفى لشروق انها تتكلم وخرج الكلام بصعوبه من شروق وهي بتشعر بالذل والاهانه ) شروق:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top