بطنها ( نظرت شروق لولدتها بحزن ونظرت لمصطفى بغضب ونار بتاكل في قلبها ورجعت معاه لبيت اهله ) بقلمي/ملك إبراهيم في شقة والدت مصطفى مصطفى: شروق يا امي جايه عشان تراضيكي والدته بتكبر: انا مش عايزه حد يراضيني..تروح لحالها بعيد عني ( غمز مصطفى لشروق انها تتكلم وخرج الكلام بصعوبه من شروق وهي بتشعر بالذل والاهانه ) شروق: