الشماته في عين امه واخته وطلعت من المطبخ وهي بتبكي وطلعت لشقتها فوق ) ( وقف مصطفى بندم وكان عايز يطلع وراها لكن والدته اتكلمت معاه بطريقتها الخاصه ) والدته: رايح فين يا حبيبي تسلم ايدك ايوا كدا جبت لاختك حقها وريحت ابوك في تربته وطمنتني اني ربيت راجل ( شعر مصطفى بالفخر من كلام والدته وفضل معاهم ومطلعش ورا مراته