رواية شروق ومصطفى الجزء الثاني

اظاهر ان احنا بقينا تقال عليكم ووجودنا مش مرحب بيه مصطفى بانفعال: ما تقوليش كدا يا فاطمه دا بيتكم غصب عن اي حد وانتي يا شروق قربي بوسي دماغ فاطمه زي ما قولتلك (بدأت عيون شروق تلمع بالدموع ولكنها حبست دموعه وردت عليه بكل تحدي) شروق: انا لو كنت غلطت كنت هبوس دماغها وهراضيها واعتذرلها انما انا مغلطتش ومش هعمل اي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top