الماده وإتخرجت من الكليه وانا بائس ماليش نفس أعمل أى حاجه ، عينى على زمايلى اللى سافروا المانيا يكملوا دراستهم ويرجعوا بشهاده يشتغلوا بيها أحسن شغل فى مصر .. عدت الأيام لغاية ما جه يوم ٢٢ مايو لحظة تغير جذرى فى حياتى ، حصلت حاجه ماكنتش قادر أتخيل إنها ممكن تحصل أصلاً .. اليوم ده قدمت على شغل فى شركه كبيره جداً فى مصر ، لكن