قصه بعد 8سنوات من الفراق

أعرف أنني أخطأت في حقك كثيرا واعلم أن مافعلته لا يغتفر سامحيني فالندم يقتلني يوما بعد يوم”… امتلأت عيناي بالدموع لم استطيع النطق سوى بكلمة واحدة “لماذا؟”… تردد كثيرا قبل أن يجيب قائلا “حتى أنا لم اجد أي عذر لنفسي عن فعلتي …”… قاطعته مستهزأة “لأنني أمية أليس كذلك”… وطأ رأسه ولم يجيب أضفت “المسامح كريم لقد سمحتك منذ زمن طويل…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top