اللي في إيدهُ وقال ببرود: _شطورة، خلصي بقى الحيطان عشان تفرشي الشقة ووقتها ترتاحي بقى. بصتلهُ بِـ غل وهاين عليا دلوقتي أقتـ *لهُ بجد، بعد ساعة كنت خلصت كل حاجة، قعدت في الأرض وأنا مش قادرة وكل أنش في جسمي بيتأ *لم، وكان شكلي زي أم أحمد اللي بتقعد قدام بيتها في أول الشارع بالظبط بربطة راسي والجلبية اللي لابساها دي، قام من مكانهُ