قصه حقيقية

أرادني ( أب بديل) أعوضه حنو الأب الذي غاب عنه ؟؟ ذلك الموقف …. غير مسار حياتي المهنية وعلاقاتي الإنسانية … بت أؤمن أن التربية قيمة ورسالة عظيمة. لاحقاً …. بدأت أعزز طفلي الصغير بالملامسة والسلام ومسح الرأس . في الطابور الصباحي … اعتدت أن اتفقدهم واحد تلو الأخر . وبعد الموقف … اعتدت أن أقف بقرب هذا الطفل . وأتابعه في اليوم الدراسي كاملاً ؛ وفي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top