قصه حقيقية

مشيت في داخل أحد أروقة المدرسة ؛ فرحاً … يخالط فرحي الذهول !!! سبحان الله … وإذا وكيل المدرسة في وجهي … وبعفويه سألته : أين ملفات طلاب الصف الأول الابتدائي . فأشار مشكوراً إليها في مكتبه . استأذنته وبدأت افتش عن ملف الطالب !!! فقال الوكيل : ماذا تريد … بالضبط ؟؟ فقلت : لا أعرف !!! فابتسم وغادر. وصلت لملف الطفل وفتحته ؟؟!! وصلت دفتر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top