قصه حقيقية

أحد الطلاب يداعب المسبحة العالقة من فتحة جيبي … ويتبسم بهيام غريب !!! اعتدلت …. أخرجت السبحة بهدوء… ووضعتها بحجره دون أن ألتفت إليه ؟؟ اتجهت للسبورة وعدت للشرح … وطلبت من الصغار تجهيز أنفسهم لفسحة الإفطار . لمحت الصغير … وإذا به قد وضع المسبحة فوق الطاولة بين يــ⊂يه ؛ يدعكها بقـgة ثم يشمها ويسلهم بعينيه البريئتين الجميلتين .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top